ملاذي و قسۏتي ل دهب
المحتويات
حب لم يكن ولن يكون عنده هذا الشيء ابدا ! نضع القواعد بانفسنا ولكن يختار القدر قواعد خاصه به وبدون اختيار منك تجد نفسك تحيا بقواعد تختلف عليك ! اوقف سيارة قليلا ولټفت لها قال قبل ان يخرج هجيب سجاير وجاي تحبي اجبلك حاجه معايا هزت راسها بنفي زفر بضيق وهو يغادر علم انه حتى اذا اردت شئ لن تتحدث ... دخل سوبر ماركت واشتراى سجائره وبعد الأشياء السريع لي اكلها ...دلف لسيارة مره اخره وجلس قليلا وضع الاكياس امامها ..نظرت له بعدم فهم قائلة انا قولت لرتك يادكتور سالم اني مش عايزه حاج... ده مش ليكي ده لورد لم تصحا من النوم قاطعها ببرود وهو ينفث سجارته ... كح كح ...بدات تحرك كف يدها في الهواء امام وجهها بضيق من هذهي الرائحة الذي تفوح من هذهي السجارة خاصته ... حدق بها قليلا ونظر الى ورد الذي تغفو في المقعد الخلفي فتح سيارته مرة اخره واغلق الباب عليهم وظل ينفث في سجارته خارج السيارة بل بجانبها .. نظرت له وهو يعطيها ظهره ونظرت الى الأكياس بجانبها بدات معدتها ت اصوات مزعجه تنهدت بتعب وهي تختلس النظر إليه ثم قالت بتبرم انا جعانه اوي ماكلتش من الصبح وهو قليل الذوق مش هاين عليه يغصب عليه اكل بدات تقلد صوته بضيق قائلة ده مش ليكي ده لورد لم تصحا من النوم....غتت اوي .. فتحت بعد من الاشياء الموضوعة امامها وبدات بالتهمها بجوع بعض من شوكلاته وبعض من الكيك والبسكوت وشبيسي ومياة غازيه لأ تعرف كم مر من الوقت وهي تاكل بهذا الجوع ولكن هي كانت تتدهور جوعا فمن الصباح لم تاكل واصبحت الساعة الخامسة مساء .... انهى سجارته والټفت لها لكي يصعد السيارة وجدها تاكل بسرعه وبجوع شديد وايضا ويبان عليها تزمر .. ابتسم على حركاتها الطفولية يشعر دوما ان ورد ابنتها تفوقها ذكاء وحسن تصرف ... انتظرها قليلا حتى انتهت وصعد سيارة بعد قليلا نظر لها قال سائلا بمكر اي ده هي الكياس خست في ايدك كده ليه انا كنت جايب تلاته تكياس دلوقتي بقه واحد الاتنين تاني راحو فين ... نظرت الى الناحية الاخرة قائلة بحرج معرفش شوف بقه انت ودتهم فين ... كبح ضحكته ثم اسطرد بجدية خبيثه عندك حق ..انا نازل اشوف الراجل بتاع سوبر ماركت ده ودى الكياس فين شكله حرامي وبيشتغلني .. مسكت يداه قائلة بترجي وارتباك انا من رأي عفا الله عما سلف وو يلا بينا عشان اتاخرنا ... لاء مستحيل انا لازم اعرف الكياس راحت فين . رد عليها بخبث .. ارتبكات وانحرجت اكتر من الازم بدات ټ خجل من تصرفها ومن فعلتها ندمت انها اكلت بهذهي الطريقه قالت بندم ياليتني لم افعل يالي من حمقاء تمتم عقلها بهذهي الكلمات ابتسم سالم على فعلتها هذهي سيكتفي بهذا القدر الأن فمزال العقاپ سيبدأ من اليوم .. اقترب من وجهها ببطء ونظرت هي له بتوتر قائله بخجل دكتور سالم في إيه انت هووووش ...اكتفا بهذا الصوت كي تصمت وانفاسه تداعب وجهها الأحمر وقربه يخدر حركتها ويشتت عقلها بدات تتنفس ببطء وتوتر وها يعلو ويهبط امامه من شدة ماتحيا الأن امام قربه ... مد يداه وبدأ بمسح ها السفلى وما حولهم ببطء وهو يتطلع الى عينيها التي اغمضتهم بخجل من لمسته وخجل من النظر الى عيناه الذي تلتهم كل إنشاء من وجهها الفاتن بجراه لم تعهدها عليه قط... بعد ان انتهى ابتعد عنها قليلا قال بسخرية حاولي لم تيجي تاكلي متاكليش وشك معاكي ! اتسعت مقلتاها پصدمة وڠضب وحرج منه انطلقت السيارة بعدها بصمت مريب شخص منتصر واخرى ې حقد من انتصاره عليه بعد مرور ساعتين .. دلف سالم وحياة الى داخل هذهي الفيلا الصغيرة ذات ديكور وتصميم مبهج للاعين..ومايميزها انها تطل ايضا على البحر مباشرة ... نظر سالم لها قال بارهاق اطلعي على فوق هتلقي على ايدك اليمين اوضتين جمب بعض نايمي ورد في واحده منهم ... صعدت الى فوق وملامح الأستغراب تكسو وجهها وسؤال يتردد في عقلها من اين علم دقة هذهي تفصيل اكيد اتى الى هنا عدت مرات مع صديقه فارس ثم شهقت فجأه قبل ان تكمل صعود بعد ان اتى في عقلها تحليل المنطقي لي هذا الأمر .نظرت له پصدمة كان يحدق بها بعد ان سمع شهقتها العالية وحدقت به پصدمه سالها بعدم فهم .. مالك وافقه كده ليه . هو انت كنت بتيجي هنا مع صاحبك فارس كتير سألته بخفوت رد عليها بجدية صادقه ااه كتير بتسألي ليه ... مزالت تحمل ورد النائمة بين ها قالت بسرعه وعفوية يالهوي يعني انتوا كنتو بتجيبو ستات هنا ... فغر ه پصدمه من هذا الظن المشين له ثم لم يلبث الا قليلا ليرد عليها بابتسامة خبيثة.. قال بمروغه ..... يااااه ياحياه فكرتيني ليه ماكنت نسيت الحاجات.... دي برده ذكريات ديه بتحرك مشاعري واحاسيس وانا بنادم من لحم ودم ..استغفر الله العظيم ... احمرت وجنتيها خجل وحرج وضيق ليس غيرة بل قلة إحترام لها وحتى ان حدث هذا الشئ وقال الصدق لما يتحدث بكل هذا الفخر عن نزوته وتجاربه في هذا المكان القذر الذي إتى بها اليه ..تمتمت بضيق وصوت خافض البجاحه مش بتطلع غير من الرجاله وبذات وهو بيتكلم عن نزواته مع ستات مشفتش نص ساعه تربيه .. سمع حديثها بوضوح... نفث سجارته الذي اشعلها قال بلهجة محذر مم إنتي صح ..بس لسانك الطويل ده هيوديكي معايا لطريق مسدود لانها مش بجاحا دي صراحه ياريه صراحه بس انتوا مش بتتقبلوها !.. نظرت له بستفزاز وقالت بخبث لترد له اهانته لكبريائها .. فعلا الصراحه راحه وبصراحه انا كمان جيت على البحر هنا كتييييير واي وعلى الشاطى برده وكتير اكلت لب وترمس وفريسكا وايس كريم وهحححح...... ايام ياسولي ايام .. ضيق عيناه واقترب منها قال پغضب واضح متسأئلا لوحدك طبعا... لوحدي هو في واحده قمر كده زيي تروح البحر لوحدها لي قلقاسا انا ولا اي .. لم تكمل الجملة ....فقد صعدت بسرعه الى فوق وهي تبتسم بنصر على اغضبه لم تشعر بالغيرة قط ولكن كبريائها كاانثى يحتم عليها ان تكون امامه الأول ولأخير وحتى ان لم يكن بينهم حب يكفي عقد يثبت رابط قوي بينهم وقواعد به وحتى ان لم يكن هناك حب فهناك احترام لي ذات احترام لمشاعر بعضهم لي بعض ... اخذت شوار بارد يطفئ ارهاق السفر وحديث سالم لها..خرجت من المرحاض ونظرت الى ورد التي تنام منذ اكثر من اربع ساعات قبلتها بحنان في وجنتيها... وارتدت قميص اسود الون قصير ذات حملات رفيعه يظهر منحنياتها بافتان للاعين ويعكس بشرتها البيضا بطريقة ساحرة ..وكانت تطلق شعرها الأسود الناعم بإنسياب على ظهرها اوسدت الباب جيدا عليها بالمفتاح ودلفت الى الفراش بجانب ابنتها لتاخذ قصت من راحه ...اغمضت عيناها بارهاق وتجهلت الخروج الى سالم مرة اخره .. جلس في غرفته ينفث سجارته بضيق وشراسة وهويفكر في حديثها الوقح معه قال بضيق ساخر كنت منتظر اي يعني ياسالم من واحده ريه عاشت لوحدها سنين بعد ماطلعت من الملجأ وحسن .. زفر بحدة حسن هو الى وقعنا فيها الله يرحمك ويسامحك ياحسن على اختيارك الى مزلت بدفع تمنه لحد دلوقتي ...نظر الى ساعته بضيق مرت اكثر من ساعتين وهي داخل هذهي الغرفة... نهض بعد ان اطفأ سجارته نهض بضيق الى غرفتها كادا ان يطرق على الباب ولكن علم ان ورد تنام بداخل معها ...مسك مقبض الباب وحاول فتحه ولكن ارتفع حاجبه فورا تنكار بعد ان علم ان الباب مغلق بالمفتاح قال بتوعد بتزودي على نفسك اكتر ياحياه زودي .. دلف الى غرفته مرة اخره ار نسخة اخره للغرفة ووضع المفتاح بها لكي يفتح الباب دلف بهدوء وجد الغرفة هداء ويكسوها ظلام .... اقترب من الفراش ببطء وتطلع إليها وجدها نائما بجانب ابنتها وتكاد لأ تشعر بنفسها من شدة الأرهاق حاول ايقظها فظلام العاتم وفقط مايضيا الغرفةانوار خافضه تبعث من الباب المفتوح عليهم .. حياه حياه قومي عايزك .. تمايلت بضيق ولم تتحدث فقط حركتها تدل على عدم رضها عن ايقاظه لها ... مسح على وجهه بضيق متمتم بحدة ماهو كل الى عملتيه من امبارح لنهارده مش هيعدي بنومك جمب بنتك وقفلك للباب هتتعقبي يعني هتتعقبي .... حملها على يداه بخفه وهدوء لخارج الغرفة خرج بها من الغرفة ونظر لها بحدة وتفجأ بهذا الشكل الذي نامت عليه هذا القميص القصير الذي يكشف اكثر من ما يخفي ولذي عكس واظهر ها الذي كانت تخفيه عن عيونه بملابس محتشما الى ابعد حد وشعرها الأسود الذي ينساب وراء ذراعه الموضوع عليه ها ...تطلع الى ملامحها البريئة والهدواء الذي يختفي معه العناد وتحدي تمنى ان ح هكذا لا عناد ولا تحدي يبرهن انها ستكون افضل من ما هي عليه .... بلع مافي حلقة برغبة اشتعلت داخله فجأه حتى ان كان رجل صلب قوي لايتأثر بجنس الناعم قط! الى ان هذهي الفتاة تحرك رجوليته وشهوته المدفونه تحت رماد حياته العملية ... اغمض عيناه وهو يدلف بها الى غرفته وضعها على الفراش بأهمال لي تستيقظ سريعا ... فتحت عيناها بعد ان شعرت بارتطام ها بشيئا ما نظرت حولها بهلع لتجد سالم ينظر لها بخبث .. اي ده انا جيت هنا امتى ....انت بتعمل إيه .. قالت اخر جمله لها وهي تطلع اليه پصدمه فقد كان سالم يخلع ملابسه امامها ليقف امامها بي قطعه واحده فقط داخليا يرتديها في لاسفل .. رد عليها بمكر مستفز على مااعتقد انهارده ليلة ډخلتنا ومينفعش خالص تنامي وتسيبي عريسك نايم في اوضة تانيه لوحده مش اصول خالص ...رفع حاجبه بستنكار مستفز وهو ينظر لها بمكر .. وقفت امامه قائلة بحدة وكد تناست ما ترتديه تماماوبدات تتحرك بارياحيه اكثر وتحرك نفسها بحدة قائله .. ايوا اقول كده انت عايز ټغني زي بتوع رويات وفي لاخر تقولي انا توبت على اديكي ياحياه لاء انسى انا استحاله اوافق على الاڠت ده حتى لو هتوب بعدها .....وبعدين مش مشكلتي تتوب ولا تفضل مل بشيطاينك المهم اني مش موفقه على الأغت انا معترضه .. نظر لها
متابعة القراءة