رواية أسيرة الشيطان
المحتويات
طلعت المفتاح فتحت الباب ودخلت غلقة الباب وصعدت إلى الأعلى دخلت غرفتها القت بجسدها على الفراش بتعب دخلت قاعة الزفاف وهي ترتدي فستان زفافها خاطف الأنظار وصديقتها ممسكين طرف الفستان من الخلف قربت على ترابيزة المأذون اټصدمت صدمت عمرها لما لقت واحده تانية لبسه فستان زفاف تمضي على عقد قرانها من زوجها وقف الكل في حاله من الصدممه عرستين بفستان زفاف في نفس قاعة واحده قربت عليه بخطوات مهزوزه يوسف أنت بتعمل إيه نظر إليها بلا مباله زي ما أنتي شايفة بتجوز بدأت دموعها تنزل وصوتها يعلي في المكان تتجوز مين أنا المفروض أبقي مكانها مش هي قربت عليه ض.. ربته على صدره بع.. نف أنا عملت إيه غير أني حبيتك علشان تدمرني كده أنا بسببك مش هقدر اصدق حب حد بعد كدا أنت خدت مني ثقتي وأماني أنت خدت كل حاجه مني مسكوها اصدقائها رجعت للخلف خطوه نظرة إلى نظرات الناس وهمساتهم پبكاء رفعت طرف الفستان الابيض وجريت خرجت من قاعة الزفاف خرجت خلفها شقيقتها ثم من الفندق بأكمله وقفت في الشارع وهي مڼهاره من البكاء بدأت تجري والكحل سايح على وجهها وقفت بعد الفندق بفطره قصيره تلتقط أنفسها خلعت الحذاء طرقته على الأرض وأكملت طريقها وقفت شقيقتها بتعب تحت انظار الناس والمجتمع وصلت إلى منزلها وجدت والدها أمامها لم تتحدث معه وصعدت إلى الأعلى غمض عينه بحزن على حال أبنته جأت وصال شقيقتها الصغيره أن تصعد إليها اوقفها صوت والدها خليها لوحدها دلوقتي
ۏجعتك هز رأسه بلا ومسك حسوبه أتت الموظفة نظرة إليه بكل احترام أحنا اسفين يا فندم شاورة على مقعد أخر دا مكانك يا فندم هزت رأسها وقامت جلست في مقعد يطل على النافذة فتحت هاتفها نظرة إلى صورها مع يوسف خطبها أبتسمت بحزن ومسحت كل ما يخصه على الهاتف وصله بعد فترة إلى نيويورك استقيمت من على المقعد وخرجت من الطائرة أخذت حقيبة السفر وتوجهت الى الخارج أخذت سيارة من أمام المطار وصلت بعد دقايق إلى الفندق فهو قريب من المطار أعطت السائق الأموال ودخلت أنهت الإجراءات الأزمة دخلت إلى غرفتها التي حجزتها سابقا وضعت حقيبتها فيها بدلة ملابسها والقت بجسدها على السرير تأخذ وقت من الراحه فهي لم تنام بعد أستيقظت بعد فترة على صوت رنين هاتفها نظرة إلى المتصل كان والدها اتعدلة على السرير وأجابت عليه إيه يا حبيبت بابا وصلتي ولا لسه اه يا بابا وصلت من حوالي ساعة وكنت نايمه أنا مش عايزك تفكري في إي حاجه عندك حاولي تخرجي وتتفصحي هناك ومتفكريش فيه حسبي الله
متابعة القراءة