روايه حصري
المحتويات
انا كنت ها اټجنن
حسن القائد محى حكالى كل حاجه وانا عارف من غير ما يقولى انا مش سايب أصحاب انا سايب إخوات
مصطفى بزعل حصل ايه معاااك وكانو عايزين ايه ولاد ال....... دول
حسن ولا حاجه كل الحكايه انهم كانو بيحاولو معايا انى انضم ليهم وطبعا ملقوش رجى فا قالو يرجعونى مقابل البنت والولد الا كانو مع المخابرات
حمزه يعنى أنت بخير
حسن الحمد لله زى الفل انتو عاملين ايه واحكولى كل حاجه حصلت فى غيابى
مصطفى وحمزه قص له كل ما حدث وبعد مباركات حسن لهم وفرحه بيهم ولأخت حمزه ..... انا ساعه كمان وها أطير على هناك كلهم وحشونى
حسن ها استناكو يا رجاله وها نرجع سوا ....... وقضى باقى الوقت فى رغى واشتياق وفرحة اللقاء وهما للرحيل الذى يشتاق له كثيرا ............
هشام ايه يا شريف أخبار
شريف شهرين وتوصل بالسلامه ياباشا والواد سوكه متابع كل حاجه وبنأمن تأمين عالى لازم نكون جاهزين من دلوقتى
هشام عملت ايه مع حسن
شريف قابلته بطلوع الروح فى الخفى عشان اقدر اديلو الجهاز ونعرف بيعملو معاااه ايه وها يكون جاهز على دخول الشحنه البلد والا
شريف لا ياباشا وتلاقى الواد بيصرف والا مش لاقى أصرف على بيتى بس لاقى يعمل دماااغ
هشام خليهم يابنى انت عايز تقطع علينا امال ها نعملهم ازاى
شريف بالدمااااغ
هشام بس أنت طلعت عفريت يا واد قابلت حسن ازاى وهو لسا بين لما هو لقى مخرج وباعتلى ياباشا هو انا مستغنى عن رقبتى
هشام ولا انا وحياتك مستغنى الناس دى قرصتها والقپر وانا فى ناس عايزنى
شريف ناس مين ياباشا انت قولت ملكش حد
هشام ولونى عمرى كا حبيت حد بس حبيتك وبثق فيك قوى انا كنت متجوز ومخلف بنت ومراتى 7 سنه وبنتى عندها 15اطلقت من سنه دلوقتى 22سنين يعنى عندها وعايشين فى فرنسا وانا بزورها كل فتره ومحدش يعرف انى كنت متجوز ولا مخلف غيرك دلوقتى
هشام كنت عايز أكبر بسرعه وعايز أعيش عيشه كويسه وما قدرتش أقاوم بحكم انى اترميت فى الشارع فتره وشويه أكون معاهم وشويه لاء لحد ما قابلتها غيرت كيانى كله بس كان الفرق كبير قوى بينا انا حتت صبى عند ابوها ودا كان بداية شغلانه حلال ليا الراجل شافلى مكان وقعدنى فيه لما عرف حكياتى كلها وساعدنى بجد .... بنته منى لانى انا كنت المسؤول عنها وعن طلباتها ..... ولما فعلا حسيت انى حبيتها قولت لها كتير انى ما انفعهاش وابوها مش ها يوافق أنا فين وهما فين .... رفضت ووقفت جمبى ووقفت قدام ابوها واتجوزنا ڠصب عنهم .... ابوها اتقلب لعدوى لانه شاف انى خدت حاجه بتاعته مش من حقى وهى بنته..... وبدئت عدواته ليا فى أكل عيشى قررت انى اوصل بأى تمن اتلميت على الشله تانى وحطيت ايدى فى ايدهم .... وفهمتها انى بقلب عيشى من هنا ومن هنا ومش مستقر فى مكان .... كانت بتحبنى وانا خلفت بنتى هدير .... وفى مره سمعتنى وانا بتكلم مع واحد من إلا شغال معاهم ..... وبعدها عرفت كل حاجه ووقفت فى وشى وقالتلى انى انا كدا اتخليت عنها وعن بنتى لما أكلتهم حرام .... أستسماحتها تفضل وها ابطل الشغل دا
شريف ويعنى ازاى بتقابلها وتقبل منك فلوس وكدا
هشام بتخلينى ازورهم عادى بس لا يمكن أصرف جنيه وبتستقبلنى
متابعة القراءة