تاني حب الحلقة 18

موقع أيام نيوز

زياد بحزن وهو حاسس انه مش قادر يساعد فريدة وهي صعبانه عليه.
بقلمي ملك إبراهيم.
في شغل كامل.. 
كان قاعد على مكتبه وبيقرأ التحريات في قضية قتل الممثلة وبدأ يركز اكتر في اقوال الشهود وعرف ان الممثلة كانت على علاقة ب شاب مجهول والشاب ده كان بيتردد على بيتها دايما بشهادة البواب والبواب كمان أكد في شهادته ان الشاب ده كان بيجي بعربيه نوعها غالي جدا والواضح انه من عيلة ثريه وقبل الچريمة بكام يوم كان الشاب ده مع الممثلة في شقتها وفي رجل كبير جالهم الشقة وحصلت خڼاقه كبيرة بينهم والشاب نزل وبعده الرجل الكبير وبعدها امتنع الشاب انه يجي شقة الممثلة تاني وبعد كام يوم اكتشفوا ان الممثلة مقتوله في شقتها.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
حاول كامل يربط قتل الممثلة بالشاب والرجل اللي جالهم الشقة وشهادة البواب انه شاب غني وقرر انه يستدعي البواب ويحقق معاه مرة تانيه عشان ياخد منه تفاصيل ادق تساعده يعرف مين هو الشاب ده واكيد هيكون له علاقه بخطڤ فريدة. 
رواية تاني حب بقلمي ملك إبراهيم. 
صباح تاني يوم في بيت الراوي. 
نزلت فريدة الصبح تقعد مع الحاجة ام مصطفى.. كان عندها شغف رهيب انها تقعد مع الحاجة اكتر وقت وتسمع لكل كلمة الحاجة بتقولها وكأن كلامها كله احكام بتوضح لها حاجات كتير مكانتش فهماها. 
بالنسبه ل فريدة كان بيت الراوي بكل تفصيله فيه وكل كلمة بتتقال فيه بتعتبرها حكمة تتعلم منها وتستفيد وتجربه جديدة مكانتش تتخيل انها تعيشها!
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
قعدت جنب الحاجة وكانوا بيتكلموا وكانت فريدة ملاحظة ان الحاجة طول الوقت تقريبا ماسكه سبحة في ايديها وبتسبح الله و بتستغفر وفريدة مركزه معاها ونفسها تسألها هي ليه طول الوقت ماسكه السبحه دي في ايديها وسألتها بفضول طنط الحاجة هو حضرتك ليه ماسكة السبحة دي على طول
ردت الحاجة بابتسامة السبحة دي كانت بتاع جوزي الله يرحمه.. مكنش بيوقف ذكر الله لحظة واحدة طول ما هي في ايديه ولما كان ينشغل بالحديث مع الناس وينسى ذكر الله لحظة كانت ايديه اللي ماسكة السبحة بتفكره ولما ماټ انا خدتها
تم نسخ الرابط