رواية كانت واقفه بقلم حبيبه الشاهد
زياد على الاريكه اتفضلي
ملك انا عايزة اشوف جوزي
هز رأسه بهدوء يا عسكري خد المدام ملك على مكتب رحيم
تحت أمرك يا فندم اتفضلي يا مدام
خرجت ملك مع العسكري دخلت المكتب بعد ما العسكري استأذن اټصدمت اول ما شافت رحيم قاعد على المكتب جريت عليه وأنهارة من البكاء في أحضانه
أنت كويس انا مش عارفه اعيش من غيرك ولا مصدقه ان كل دا يحصل
ضمھا بشتياق ممكن تهدي وافهمك كل حاجه اولا انا مش محپوس هنا لاني ظابط في المخبرات وكنت داخل وسطهم على اني فرد منهم بهرب على اخبار الدخليه بس دا كان تخطيط من الدخليه وعندي امر بكدا اما حكاية ان عز قت ل مراتي وانا خط فتك علشان انتقم ف دي كانت جزء من الخطه أنا خط فتك علشان احميكي وض ربك وحبسك أنا كنت لازم اعمل كدا علشان تصدقي انا فعلا مراتي م اتت بس وهي بتولد براء انا كدا عرفتك حقيقتي وانتي في ايدك الاختيار لا تكملي معايا لا ن..
پيدفن وشه في رقبتها بتوهان فيها وحشتيني
ابتسمت بحب من لمساته وهمست برقة وانت كمان وحشتني
كانت واقفه في بلكونة غرفته بعد ما رجعت منزل والدها لمحته من بعيد داخل بوابة القصر نزلت جري خرجت الجنيه جري عليها اول ما شافها جايه بتجري عليه وقعت في أحضانه مسكت وشه بين ايديها بلهفه طاهر أنت كويس فيك حاجه عايز تأكل رد عليا انت خرجت من السچن ازاي
قامت دخلت معاه جهزت الطعام ليه وطلعت دخلت الغرفه كان هوا واقف قدام المرايا بيسرح شعره بعد ما خد حمام دافئ
عملتلك أكل أكيد مكنتش بتاكل كويس
بدأ يأكل وهي متابعه بعد انتهائه سالته نغم انت خرجت ازاي
انا كنت شاهد خده اقوالي وخرجت انا مكنتش راضي على اللي بابا وعمي كانه بيعمله استغربت ان عز رجع من برا بعد ما فضل سنتين برا مصر بس معلقتش بس بعديها بفتره عرفت ان عز م ات بقيت هتجنن ازاي م ات امال مين اللي معانا في البيت كدبت الموضوع وفضلت ورا عز لغيط اما عرفت انه زياد مش عز وجهته بالي عرفته وقولتله اني معاه وهساعده ومن ساعتها وانا بساعده قصاد انه
يخرجني من الموضوع لو حصل حاجه
بابي عامل ايه
اتنهد بحزن اتحكم عليه بالاع دام هو وبابا وجدي وبقي الشبكه
بحب انا كنت خاېفه اوي اخصرك يا طاهر انا خلاص بقيت بعشقك مش بحبك
بحب وأنا بعشقك يا قلب طاهر وبعدين انتي