حكايتي مع عمر الفصل الاول

موقع أيام نيوز

.
سابها وراح ركب عربيته تاني ومشي .. طلعت علي لجنتها وقعدت وهي عيونها كلها دموع وبدأت تفتكر
فلاش باك يوم فرحهم ١٤ ١ ٢٠١٩ 
دخلوا من باب الشقة علي الريسبشن 
جه عمر مسك ايديها وبمنتهي الرقة والحب 
عمر بقالي سنين مستني اليوم دا حلمت بحاجات كتير اوي وحققت منها حاجات كتير بس عمري ما فرحت بتحقيق حاجة ربع ما فرحت النهاردة .. انتي بالنسبالي كنتي هدف بعيييييييييد اتفرغتله وسبت كل حاجة في ايدي عشان اقدر اوصله بس 
مريم بكسوف وعيونها كلها فرحة انت ازاي كلامك حلو اوي كدا !! 
عمر بكرا الأيام تعدي وتعرفي إنها أفعال مش بس كلام ..
أوعدك ياحبيبتي من النهاردة كل يوم هيعدي هتعرفي اكتر انا قد ايه حبيتك وعشقت كل تفاصيلك 
مريم والله ياعمر انا ما فيه حد حب حد قد ما انا حبيتك ربنا يخليك ليا يارب 
بيبوس ايديها وبيقولها ويخليكي ليا ياأحلى حاجة حصلتلي في حياتي
نرجع تاني للأحداث الأصلية 
مسحت مريم دموعها وبدأت تفكر في الامتحان اللي هيتحط قدامها كمان خمس دقايق والسنة الأخيرة اللي نفسها تعديها علي خير وتتخرج 
نسيت اعرفكم ..
مريم بنت عندها ٢٢ سنة في رابعة جامعة رقيقة وبرائتها بتكون اكتر حاجة واضحة لما تبص في عيونها العسلي اللي دايما بيلمعوا من الروح الملائكية اللي عندها واللي بتحبب أي حد فيها من أول مرة يشوفها .. ملهاش غير أم كبيرة واخت اسمها سارة بيحبوا بعض وقريبين جدا من بعض متجوزة بقالها سنة من عمر اللي اتجوزته بعد قصة حب عميقة جدااا استمرت ٣ سنين لحد ما قرروا يتجوزوا وهي تكمل آخر سنة تعليم في بيته وحبهم الكبير استمر ٥ شهور بعد الجواز وبعد كدا ... هنعرف من الأحداث 
خلص الامتحان سلمت مريم ورقتها ونزلت علي تحت مع الراجل اللي باعتهولها عمر واول ما وصلت علي باب الجامعة وجاية توقف مواصلة لقت حد بيشدها وبيركبها العربية 
مريم بۏجع ااااه فيه ااايه ياعمر حد يشد حد كدا ليه دايما عايش دور الأكشن ما توريني نفسك هركب لوحدي 
عمر بعد ما ركب العربية
تم نسخ الرابط