روايه الندل
المحتويات
يفوقها الاسانسير اتحرك حملها ووقف الباب اتفتح ووالده وشقيقه في انتظاره وهو حملها بين ايديه
الاسانسير اتفتح وعيسى شايل مليكه بين ايده فاقده الوعي قرب والده عليه بقلق شديد أول أما شافها
خالد پصدمه شديده مليكه مالها
عيسى پخوف شديد وهو خارج من العماره أطلب دكتور بسرعة ولما تفوق هنعرف كل حاجة منها
يوسف طبطب عليها بقلق مالك يا مليكه بټعيطي كدا ليه
مليكه بدموع خرجت وجهها من حضن جدها أنا مش قادره استحمل معاه اكتر من كدا أنا عايزة أطلق منه
ريهام زوجة عمها لطمة پصدمه ليه يابنتي أنتو لحقته
يوسف بهدوء بطلي عياط وفهميني إية اللي حصل
نظرة مليكه إلى عيسى ابن عمها التي لم تراه منذ أكثر من 11 سنه
يوسف بتفاهم اتكلمي يا حبيبتي مفيش حد غريب
مع ياسين اخوك بيجيب حاجات خليك هو زمانه على وصول
بدأت مليكه تحكي وعيسى جلس أمامها بنتباه مليكه كانت بتتكلم وشفيفها بتتخبط في بعض من شدت البكاء سردة كل حاجة من ساعة ما دخلت منزل كريم إلى منذ خروجها منه بختصار وبخجل شديد من أخبرهم هذا الأمر
يوسف مرر ايده على ضهرها بحنان مفرط وأنتي كنتي مستنيه إية تاني يحصل علشان تعرفينا
خالد إزاي يا بنتي جنالك أنا وجدك ومرات عمك وحماتك قالت أنك مع جوزك مسافرين بس مكنش يجي في بالنه أنها تكون بتداري على عملة أبنها وتكون حبساكي فوق
مليكه هدية بعض الشئ أنا مش عايزه ارجع تاني طلقني منه يا جدي ن ار حمزه ولا جنة كريم
هطلقك منه اوعدك في اقرب وقت هتكوني مطلقه لأني مش هأمن ليه عليكي بعد كدا
كان عيسى بيتابع الأمر وهو في قمة غضبه
مليكه بتعب نظرة إلى الكالونه أنا نسيت مفتاح باب الشقه في البيت ومش معايا غيرة
برضو عايزه تقعدي هناك تعالي اقعدي معايا
معلش يا جدي أنا حابه اقعد في الشقه بتاعت بابا كفايه ان رحتهم لسه موجوده فيها
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم .
بعد اذنك يا بابا خلي مليكه تقعد هنا هتحتاج مرات عمها معاها انهارده
قومي
متابعة القراءة