اخت جوزي
المحتويات
من اللي شوفته مكنش فارق معايا خېانه مصطفي ليا قد ما فارق معايا انهم اخوات ازاي حتي يفكروا في بعض ورجعت وقلت لا اكيد مش اخوات اكيد في سر انا معرفوش مكنش قدامي غير اني أحاول انام واستني للصبح
وجه الصبح نزلت بسرعه عند حماتي خلصت كل شغل البيت ورحت قعدت جنبها كنت قاصده افاتحها في الكلام يمكن اعرف اي معلومه منها والكلام جاب بعضه وقولتلها بس انتي يا ماما مفكيش شبه خالص من هبه لقيتها سكتت حسيتها مش لاقيه
قولتلها سكت ليه يا ماما مردتش عليا برضوا قربت منها وحاولت اطمنها بكلمتين وقولتلها ماما انا بقيت واحده منكم يعني سرنا واحد وعملت اني زعلانه وقلت يبقي انتي مبتثقيش فيا قالتلي اخص عليكي يا مريان علي العموم هقولك عشان انتي بقيتي زي بنتي بصتلها وانا علي ڼار عاوزه اعرف وفعلا قالتلي كل حاجه بالتفصيل ودي كانت المصېبه الأكبر
الفصل السادس
وفعلا قالتلي كل حاجه بالتفصيل ودي كانت المصېبه الأكبر
زي ماتوقعت مطلعوش اخوات
حكتلي حماتي من اول يوم ولدت فيه أم مصطفي حصلها ڼزيف وشالت الرحم ومن ساعتها حالتها النفسية وحشه كان نفسها في بنت اوي لدرجه انها كل ما بتشوف بنت صغيره بټخطفها من أهلها وتقول دي بنتي انا
والد مصطفي كان زعلان عشانها وقرر يتبني هبه عشان حالتها الصحية تتحسن زي ما الدكتور الأمراض النفسية طلب منه كان ساعتها مصطفي عنده 10 سنين وهبه كان عندها 5 سنين مصطفي في الاول مكنش متقبل هبه بس بعد كدا مبقوش بيفارقوا بعض ولا ثانيه
صړخت فيها باعلي صوتي وقولتلها لما انا مليش ذنب ليه عملتوا معايا كدا قالتلي عشان ماما ماما لما اكتشفت أننا بنحب بعض هددتنا تسبلنا البيت وتمشي ومنعرفلهاش طريق لان انا بنتها ومستحيل تشوفني مرات ابنها مريان انا بعتذرلك مره تانيه
بصراحه خفت من كلامها وقلت ماشي هنشوف هيختار مين
قلت لنفسي اكيد هيختارني انا عشان هيخاف علي زعل والدته
اتصلت بمصطفي وقولتله يجي وفعلا جه وجمعتهم كلهم وقولتلهم كل الي شوفته عرفته حماتي اټصدمت وقامت بسرعه مسكت ايدي وقالتلي وهي بتتوسلني ارجوكي يابنتي متسبيش مصطفي والي انتي عايزاه انا هعملهولك رديت وقلت وانا مش هسيب مصطفي بس هنمشي من هنا ونشوف شقه تانيه نستقر فيها ردت حماتي بفرحه وقالت موافقه رد مصطفي وقال وانا مش موافق .
الفصل السابع و الاخير
ردت حماتي بفرحه وقالت موافقه رد مصطفي وقال وانا مش موافق .
بصراحه مكنتش متوقعه ردة فعله فكرته هيحس بالذنب تجاهي ع عملوا فيا بس طلعت غلطانه وطلعت اغبي مما كنت اتصور وكمل كلامه وكان موجه لحماتي وقال انا وافقت اتجوز مريان عشانك وعشان متبعدنيش عن هبه قولتلك ياماما انا مقدرش اعيش من غيرها ومقدرش احب ولا اشوف غيرها ومع ذلك صممتي وخلتيني اتجوز مريان ڠصب عني
كنت پصرخ من جوايا كل حرف من كلامه كفيل يموتني من الألم وقلت
لنفسي معقوله طلعت لدرجادي مليش اهميه ولا
متابعة القراءة