شهد عصب سعاد سلامة
اللى كلمت هتمشي يا زاهر
نظر لها زاهر پحده مرحه قائلا
حسني
ردت حسني بتصميم على رأيها
زاهر
بين قول
حسني وزاهر إنتفض القلبان وذهبا معا الى رحله أزهرت ب الحسن ندا سقي القلبان
تبتسمت شفاه سلوان وهى
تترجل من السياره
علمت الى أين آتى بها جاويد بعد أن أخذها من المنزل آتى بها هنا لأول مكان جمع بينهم
وضعت يدها تبسمت كذالك جاويد الذى تذكر اول رحله لهما بالمنتطاد وخوف وحذر سلوان حتى لمسة يدها وقتها الآن مختلفه جذبها لتصعد الى المنتطاد الذى بدأ يرتفع بهم من فوق الأرض أصبحا
بين السماء والأرض
هنا
كانت بداية قصة العشق هنا كانت الشراره التى إندلعلت بقلبيهم
هتشوفي الأقصر كلها فى ساعه
بينما نظر جاويد نحو محطة القطار
تبسم هنا كان اللقاء الذى
يضم قصص عشق هائمه بشمائل لن تسقط أبدا بل ستظل تحلق هنا فى سماء الوجدان
بين أرض ملوك شيدت العشق
_تمت بحمدالله_